نجاح شركة LUX في تحويل النقر على زر الإعجاب إلى أداة دفع قوية في حملتها الجديدة. ونحن شغوفون بهذه الخطوة الجريئة!
Advertisement



أخبار متنوعة
نجاح شركة LUX في تحويل النقر على زر الإعجاب إلى أداة دفع قوية في حملتها الجديدة. ونحن شغوفون بهذه الخطوة الجريئة!
37
views

خرج زر الإعجاب إلى النور في 9 من فبراير 2009، ومنذ ذلك الحين، فرض هيمنته على المشهد الرقمي، وفي ظل استخدام الكثيرين للإعجابات والتعليقات لإصدار أحكامهم على النساء وطريقتهن في إبراز جمالهن، فقد دفع ذلك العديد من النساء إلى الوقوع فريسة التردد والخوف من إبراز هذا الجمال.

لكن شركة LUX ترى أن الجمال لا ينبغي أن يقاس بالمعايير التقليدية، بل هو قوة تستحق النساء امتلاكها، قوة تجعلهن يتألقن، إنه ببساطة سر القوة الحقيقية.

 ولهذا السبب عمدت شركة LUX إلى قلب موازين المعادلة عندما أطلقت حملتها بعنوان My Like First، وهي أول حملة اجتماعية تلهم النساء وتشجعهن على أن يكن أول من يعجبن بمنشوراتهن. وليس الغرض منها زيادة التفاعل، أو الشهرة، بل إن الأمر أشبه بإعلان جريء عن حب الذات. ونحن نؤيد ذلك بكل ما أوتينا من قوة.

تجدر هنا الإشارة إلى أنه على منصات التواصل الاجتماعي، يخلف إبداء الشخص إعجابه بمنشوره الخاص شعورًا بالسخف والغرور، بل ويُنظر إليه بازدراء أيضًا. لكن LUX تريد النساء أن يكن لهن اليد الطولى ويتولين مهمة إضفاء طابع جديد على زر الإعجاب، إذ إن النساء اللاتي يبدين إعجابهن بمنشوراتهن يقلنها صراحةً وبكل وضوح: "أنا جميلة وواثقة بنفسي."

جدير بالذكر أن النساء من مختلف الطبقات في الشرق الأوسط وإندونيسيا أرسلن رسالة علنية للعالم أجمع معبرات عن جمالهن، مدفوعات بالروح التي بثتها الممثلة الجميلة ياسمين صبري التي مهدت الطريق للكثيرات منهن وحثتهن على إبداء جمالهن.

هل تريدين الانضمام إلى صفوفهن؟ اضغطي على ذلك القلب. إعجابًا بنفسك.

تعكس الحملة التي أطلقناها بالتعاون مع VML Singapore، إيماننا المشترك بقوة القصص التي من شأنها إلهام النساء بإبراز جمالهن بحرية ومن دون خوف أو تردد.

 لمزيد من المعلومات عن حملة My Like First والانضمام إلى مبادرة التغيير، تابعي هاشتاج ‎#MyLikeFirst على TikTok وInstagram.

LUX My Like First





What's your reaction?

Facebook Conversations

Disqus Conversations